حول الجمعية
نبذه عن الجمعية
• نشأت فكرة تأسيس الجمعية من الحاجة الماسة لتأهيل الفئة الشابة من الجنسين بما يتناسب مع حاجة سوق العمل وتمكينهم من المساهمة في التنمية التي تمر بها المملكة.
• في تاريخ 15/2/1444هـ صدر قرار المركز الوطني لتنمية القطاع غير الربحي رقم 05015 بالموافقة على تأسيس (جمعية كفاءات الأحساء لتنمية الطاقات البشرية) وتشكيل مجلس إدارتها.
• ومباشرة انطلقت معها عجلة العمل واستكمال كل المتطلبات الرسمية لبدء نشاط الجمعية ومنها مقر الجمعية وتشكيل الفريق الإداري والتطوعي.
• تحديد مجموعة من البرامج والمبادرات التي تهدف الى تقديم خدمات متميزة في مجال تنمية الموارد البشرية من خلال الاستثمار الأمثل للشباب الواعد والذي يتطلع إلى المساهمة الفاعلة في التنمية الوطنية. وتم تشكيل عدة لجان لتنفيذ برامج الجمعية ومنها:
o لجنة برامج التأهيل والتمكين
o لجنة تشجيع العمل الحر
o لجنة الدراسات والمعلومات
o لجنة الإعلام والعلاقات العامة
o لجنة المراجعة الداخلية والحوكمة
الرؤية 1
جهةً موثوقة تساهم في تأهيل وتطوير الطاقات البشرية الشابة وتمكينهم في ميدان العمل.
الرسالة 2
جمعية رائدة تستثمر الشراكات والدراسات والموارد المتاحة لتأهيل وتطوير الكفاءات البشرية للمساهمة في التنمية الوطنية.
القيم 3
المصداقية
الكفاءة
التميز
المسؤولية
التطوير
الشراكة
الاهداف 4
تعزيز العمل المؤسسي والتحول الرقمي.
تقديم البرامج والمبادرات لاستثمار أوقات الشباب بشكل إيجابي
تقديم الاستشارات الشخصية والمهنية والسلوكية والاجتماعية للشباب.
تفعيل دور الشباب في بناء المجتمع.
تعزيز قدرات ومهارات الشباب.
تشجيع ودعم المبادرات الشبابية.
عقد شراكات استراتيجية فاعلة ونوعية.
كلمة رئيس مجلس الإدارة
الدكتور عبدالجليل عبدالله الخليفة
جمعية "كفاءات الأحساء" مؤسسة أهلية غير ربحية تم تأسيسها لتساعد في تأهيل وتمكين الطاقات الشابة للعمل في القطاعات الفنية والحرفية والإدارية لتلبي طموحها في العيش الكريم ولتساهم في بناء الوطن.
إن مشاريع التنمية في القطاعين الخاص والعام في حاجة ماسّة إلى تهيئة وتمكين الكفاءات البشرية التي تحتاجها هذه المشاريع. ومع تزايد الأعداد الشابة التي تريد أن تأخذ مكانها في سوق العمل، كان لزامًا علينا ان نستثمر خبرات الإداريين والفنيين المتوفرة في وطننا العزيز وذلك عبر تأسيس جمعية كفاءات الأحساء. إنّ هدف الجمعية هو بذل كل جهد ممكن لتأهيل وتمكين ابناء الوطن لبناء مستقبلهم المشرق سواءً بالعمل في القطاعين الخاص والعام أو بتأسيس أعمالهم الحرّة وتطويرها في المستقبل.
لذا تنوي الجمعية بإذن الله تعالى أن تبذل كل ما في وسعها لتقديم دراسات وبرامج تأهيلية وتطويرية لبناء الانسان والمؤسسات علماً وعملًا.
إنّ نجاح هذه الجمعية يحتاج إلى دعم أهل الخير والعطاء وإلى جهود المتطوعين وهذا ما عهدناه من مجتمعنا الكريم.
نسأله تعالى أن يبارك هذه الجهود وأن يجعل هذه الجمعية رافدًا معطاءً لدفع مسيرة التنمية في وطننا العزيز.